لا زلت الى الان غير مصدق اني اغريت اختي المتزوجة الحامل و ذوبتها
حتى نكتها و قطعت كسها بزبي و كم كانت جميلة و سكسية تحب الجنس القوي
و اعجبها زبي لما نكتها به .
انا شاب اسمي خالد عمري20 سنة..
اعيش مع ابي وامي واختي خلود التي تكبرني بخمس سنوات وهي تدرس بالجامعة …
لم اكن فالحا بالمدرسة..وكنت أقضي كل وقتي على الانترنت..
وكنت مدمنا لافلام الجنس وقصص المحارم….
واصبحت اعشق الجنس لدرجة كبيرة جدأ.. وخاصة جنس المحارم .
وكنت كلما اقرأ قصة جنس محارم لاخ ناك اخته ينتصب زبي اكثر واهيج وانظر الى اختي بحسرة
والم..
وحاولت التقرب من اختي والتعاطف معها ولفت نظرها ولكنها كانت تعتقد انني احبها حبأ اخويأ خالصأ..
وكانت تعتبر ان حبي لها طبيعيا مثل حب اي شاب لأخته.. قربت امتحاناتي فاقترح ابي على
اختي ان تراجع لي دروسي..
وكانت اختي كل يوم تجلس معي ما بين ساعة وساعتين تراجع لي المنهج
الدراسي…وكنت اتأملها وانا هايج واحس بانتفاخ شديد في زبي..
وخصوصا ان اختي بملابس البيت
الخفيفة لان الجو حارا…وكانت طيزها تتمايل ويبان شقها احيانا من فوق الملابس وانا اغلي غليأ…
وللاسف الشديد لم تتجاوب معي وكانت تصدني كلما تكلمت في نطاق غير معقول …
وفي يوم من الايام زارتنا اختي الكبيرة.. وهي ايضا اكملت دراستها وتخرجت من
الجامعة ولكن زوجها منعها ان تتوظف لانه صاحب مطبعة كبيرة وليس في حاجة الى وظيفتها…
وجاء ميعاد الدرس وكنت متأثرا بقصة جنس محارم لاخ ينيك اخته
على الانترنت كنت قد قرأتها قبل
نصف ساعة..
لذلك لم اكن استوعب الدرس وصارت اختي خلود توبخني وتصرخ في وجهي …
فتقاتلت معها وحلفت ان لا اجلس معها ابدا لمراجعة دروسي…
فجاء ابي وامي واختي المتزوجة على صراخنا…وضربني ابي …
ودخلت غرفتي وانا غضبان…
فلحقت بي اختي المتزوجة الحامل وجلست بجواري.. وهدأتني…
وصارت تمسح لي على كتفي وعلى شعري..وكنت انظر اليها فوجدت عيونها
ممتلئة بالعطف والحنان…ووجهها يوحي بروح الشباب والحيوية..
وطلبت مني ان اذهب واعتذر لاختي ولابي…فوافقتها وبالفعل اعتذرت لأبي
ولكنني لم اعتذر لأختي ..فحلفت اختي خلود انها لن تعطيني اي درس…
وخصوصا ان عندها امتحانات بالجامعة…
فأعلنت اختي المتزوجة الحامل عن استعدادها
ان تراجع لي دروسي في بيتها كل يوم…
ورحبت انا بالفكرة…وصرت كل يوم أذهب الى بيتها لتراجع لي دروسي…
كانت اختي في قمة الجمال..وكانت ملابسها خفيفة ومغرية جدا …
وعندما تجلس على كرسي جنبي لتعطيني الدرس
اشعر برغبة شديدة في نيكها
و رغم اني اغريت اختي خلود من قبل و فشلت …
واستنتجت اختي بعد ثلاثة ايام انني لا استوعب شيئأ
فملت مني واوصتني ان لا آتي اليها ثانية …فصرت اتوسل اليها ان لا تخبر ابي …
وصرت كل يوم اذهب اليها واجلس على الانترنت عندها…
واهلي يعتقدون انها تراجع لي دروسي…
وصرت اساعدها في تنظيف البيت
واشتري لها ما يلزمها من السوق فتعودت
علي اختي واحست بشعوري نحوها
عندما كنت المس يدها بالصفة
او اصطدم بجسمها و انا …او اطيل النظر بعيونها…
وقد لاحظت اختي انني اميل اليها حيث اغريت
اختي المتزوجة عدة مرات …
فلم تعطيني اهتمامأ كي لا تشجعني او كي لا تقع في الخطأ ….
لانها فعلا تحب زوجها وهي حامل في الشهر الرابع….
وقد حملت قبل ذلك وانجبت بنتا ولكن البنت ماتت بعد ولادتها بثلاثة اشهر..
……
وفي يوم من الايام كنت جالسا على جهاز الكمبيوتر في بيت اختي
وكنت اقرأ قصة جنس محارم لاخ
واخته المتزوجة…وانسجمت مع القصة وهاج زبي …
فقذفت لبني داخل سروالي…
وبعدها لم اعرف
كيف غفوت على الكرسي من شدة اثارتي..فجاءت اختي ووجدتني نائما
ووجدت القصة مفتوحة على
شاشة الكمبيوتر كاملة…وصارت تقرأها…
واثناء قراءتها للقصة شعرت بوجودها…
ولكنني تعمدت ان ادعي النوم من شدة الخجل…
وكنت انظر اليها بطرف عين…
وقرأت اختي القصة كاملة ونظرت الي
فوجدت بقعة حول زبي تخرج من البنطال
فصارت تنظر الى البقعة وتقرب وجهها منها لتراها بوضوح…
وتركتني اختي وذهبت الى المطبخ ونادتني
من بعيد وهي في المطبخ حتى لا تحرجني…
وعندما رديت عليها قالت لي الغداء جاهز….
فكنت محرجا منها وخصوصا
ان بنطالي يفضحني من اثر لبني فذهبت لاغسل يدي ووجهي
وتعمدت ان اجعل الماء تتناثر على بنطالي ليصبح فيه بقع كثيرة…
وجلست اتناول الغداء مع اختي
وهي تنظر الي وعيونها توحي بالحب والحنان…
وصارت تمازحني وتلاطفني فعرفت انها تستجب لي …..
وبعد الغداء رجعت الى جهاز الكمبيوتر وحملت من النت فيلم سكس مثير جدا..
ونادت علي اختي لاشتري لها سكر من الدكان…
فانزلت ملف الفيلم تحت سطح المكتب وفتحت الباب الخارجي
لاذهب الى الدكان ولم اغلقة تماما وتعمدت ان انظر من فتحة الباب
وجدت اختي تجري الى غرفة
الكمبيوتر فرجعت لانظر من شباك الغرفة بحذر
فوجدتها قد فتحت الفيلم وتنظر اليه..
فذهب الى الدكان
وأشتريت السكر وعدت اليها وجدتها بالمطبخ…
وكانت غير طبيعية…ونظراتها توحي بانها مضطربة
كيف لا و انا اغريت اختي المتزوجة و جعلتها ترغب بزبي..ذهبت الى الكمبيوتر…
وجدت الفيلم تحت
سطح المكتب…نادتني اختي لنشرب الشاي بالمطبخ
وكانت تلبس قميص نوم عنابي
وذراعيها لا يسترهما شيئأ وكانت عندما ترفع يداها
لتتناول شيئا من اعلى خزانة المطبخ
يبان أباطها المغري والنظيف من الشعر…
شربنا الشاي ولم تكثر معي الكلام او تمازحني اختي
لانني شعرت انها مضطربة
لذلك رجعت لاجلس على الكمبيوتر…
واخرجت قصة محارم كادت ان تحرقني حرقا من قوة اثارتها
فمضمونها ..
ان شابأ جاء على اخته وهي نائمة ليلا ورأى زوجها يخرج بسيارته
من البيت فنام خلف
اخته وهي نائمة وناكها من كسها من الخلف وكل اعتقادها ا
ن الذي ينيكها زوجها اياد لانها كانت تقول
له وهو ينيكها بشويش يا إياد موتتني يا إياد.
اعجبتني القصة وتأثرت بها ووضعتها تحت سطح المكتب
وانتظرت حوالي نصف ساعة حتى طلبت مني اختي
ان اشتري لها بعض الخضروات…
وبالفعل خرجت وراقبتها فوجدتها تقرأ القصة…
فخرجت مسرعأ لشراء الخضروات …وعدت اليها بها….
وفي تلك الليلة تعمدت ان أتأخر عند أختي ولم اذهب الى بيتنا حتى جاء زوجها
ورحب بي وتعشينا سويأ ..
مما زاد في تاخر وقت عودتي … فطلبت العودة الي بيتنا بعد العشاء ..
فقال لي زوجها من باب الاحترام نام عندنا الليلة يا خالد…
ففرحت كثيرا
وبعد ان سكتت لحظات متعمدا وافقته بالمبيت عندهم
فأتصل سامي زوج اختي بأهلي ليخبرهم انني سوف ابات عندهم
فلا يقلقوا ….
وكأن اختي احست بما اخطط له .. خاصة وانها قرأت القصة تلك .
فكانت متلخبطة…تتلعثم بالكلام …
وعندما رفعت الاطباق عن السفرة بعد انتهاء العشاء
وقعت منها كاسة كبيرة وانكسرت…
ورحت اساعدها في لم زجاج الكاسة المتناثر…
وعندما لمستها بالصدفة تسمرت مكانها وكانت مضطربة جدا…
وكنت اختلس النظر اليها أراها تنظر الي ثم تلفت وجهها
عندما تلاحظ انني نظرت اليها..
ذهبت الى غرفة الكمبيوتر التي سأبات فيها …
واغلقت الباب….ونامت اختي وزوجها بالغرفة المجاورة لغرفتي….
-fcdde4e7c219ea72a7ff487acbfacc76.jp g
وبعد منتصف الليل وقف قلبي عندما رأيت سامي زوج اختي يركب سيارته
ويعود الى عمله في المطبعة…
وبعد ان اغلق الباب الخارجي ….
تسللت بحذر الى غرفة اختي وجدتها نائمة على سريرها على جنبها
وتلبس قميص نومأ قصيرا …اقتربت منها بحذر وخوف شديد …
فرفعت طرف القميص بيدي فرايت طيزها
وكانت شفرات كسها بارزة من الخلف…
حيث لم تكن تلبس كلوت… فطار عقلي وجن جنوني وتجردت من ملابسي
بعد ان أطفأت ضوء الغرفة ونمت خلفها …
كان زبي منتصبا الى ابعد الحدود …والتصقت بها من الخلف
وصار زبي يحك باشفارها….
وجسمي شعلة من نار….ودقات قلبي سريعة جدأ….
وانتابني الخوف عندما سمعت صوت اختي تتآوة وترجع
بطيزها وكسها للخلف….
فدخل زبي كاملا في مهبلها حتى الخصيتين..
فشهقت وقالت بشويش يا سامي…بشويش…
{ وهي تتعمد بالقصد اسم زوجها }
فانفجر زبي داخل رحمها من شدة لوعتي ومحنتي
وارتعش كل جسمي …
وما ان شعرت اختي بزبي ينفجر برحمها حتى شهقت وصارت
تئن وتقول آه آه سامي…موتتني يا سامي…وجاءتها رعشتها …
فشعرت انها ستبلع زبي من شدة هيجانها وانينها….
وهدأت اختي قليلا وعم الصمت على المكان…
وبقي زبي داخل رحمها وازداد انتصابا…
فصرت اولجه واخرجه كما بالافلام وهي تحضن المخدة
وتئن..وارتفع انينها ..
وصارت تصدر صوتا سكسيا وتغنج غنجا وانا مستمر
في ايلاج زبي داخل رحمها
حتي جائتنا الرعشة سويا وصارت تصرخ وكنت أكتم انفاسي
حتى لا تسمع صوتي
مع أنني متأكدا انها تعلم انني اخوها خالد وليس زوجها سامي..
وشعرت بلذة جنسية تفوق الخيال وتفوق كل تصور..
وليس هناك شيئا في الدنيا اجمل من لحظة الجماع بين ذكر وانثى
وخصوصا وقت الرعشة ولذتها….
مددت يدي وصرت العب في حلماتها وزبي ما يزال داخل رحمها
وكلما حركت يدي على احدى حلماتها
تزداد في الانين والتهيج….
وكنت اشعر ان عندي رغبة شديدة في التهام شفتيها وحلماتها
ولكنني لا اريد ان اكشف امرها
ان رأت وجهي وتعمدت ان اقنعها بانني اظن انها تعتقد
ان الذي ينيكها هو زوجها سامي..
حتى لا تتحمل المسئولية او الخجل او الاحراج او الخيانة …
خاصة وانها اختى التي احبها و هي تحب زوجها..
وضعت يدي على بظرها وصرت اداعبه وكان ممتلئ بالمياه
التي اتتها من الرعشة …
مما زاد زبي تهيجا وانتصابا…
واخرجت زبي من كسها وصرت اداعب بظرها براس زبي وهي تئن بلا انقطاع
وتقول موتتني يا سامي …لا تنسى اني حامل…شوي شوي…ارجوك..ابوس ايدك…..
فاوشكت على القذف وادخلت زبي برحمها وانفجر للمرة الثالثة ….
وشعرت بانه سيغمى علي من شدة الرعشة واللذة والسخونة واللزوجة….
وضغطت زبي باتجاه كسها بعد ان انتهيت من القذف….
تعليقات: 0
إرسال تعليق