-->

فضيت بكارة أختي بالخطأ و برضاها و مكرها

أنا شاب عمري 26 سنة أعزب و أشتغل في محلي الخاص و ساكن مع الأهل في بيj واحد و الأمور كلها تمام و عندي أختان و أخوين الكل متزوجين و عايشين لحالهم ماعدا أختي الكبرى غير متزوجة و عمرها الآن 46 سنة تفوقني ب 20 سنة و هي تشتغل نائبة مدير شركة هامة و منصبها جيد لكن الزواج لا ادري لماذا لم تتزوج مع أنها مقبولة الشكل و القوام ، ممكن لإنشغالها بالعمل نسيت حالها حتى فاتها قطار الحياة أو أنها خافت من طمع الأزواج كما نرى و نسمع أو او او .......
حدثت هذه القصة من سنة حينها كنت على علاقة ببنت عمي المطلقة عمرها 33 سنة و هي من أعز صديقات أختي و تعمل معها في نفس الشركة ، ومنذ طلاقها جمعت بيننا علاقة حميمة لكن هدفها الجنس فقط و استمرت العلاقة مدة سنتين حتى وقوع الحادثة المشهورة . كانت تنام مع أختي في نفس الغرفة كثيرا و كنت أشك بوجود علاقة سحاق بينهما لكنها لم تخبرني بشيء مجرد شك ، و لكن تصرفات أختي هي التي اوحت لي بذلك ، لأني كنت كلما باتت عندنا أتسلل ليلا لفراشها و هي مع أختي في نفس الغرفة و أنيكها و أبقى معها مدة ساعة أو أكثر و أختي تتظاهر بالنوم أكيد ، ممكن مرة او اثنتي لكن دائما نائمة ، هنا عرفت ان بينهما علاقة سحاق و أختي لا تريد أن تفرط في حبيبتها و لهذا تنازلت لها و تركتها تنيك معي . المهم بعدين عرفت أنهما كانتا متعاشقتين من زمن حتى قبل زواج بيت عمي كانا يمارسان السحاق . لكن بنت عمي لما تزوجت ذاقت طعم الزب مما صعب عليها الأمر و هذا ما جعلها تنيك معي و جعل أختي تتظاهر بعدم المعرفة . لعلمكم كنت انيكها في الظلمة حتى لا تستغربوا القصة بعدين ، يعني انام جنبها و ادخل زبي في كسها مباشرة او بعد قليل من التهييج ،هذا لما تنام مع أختي لكن لما تسمح الفرصة و نكون لحالنا نعمل كل شيئ . في أحد الأيام قررت المبيت عندنا و أعلمتني بالأمر كي أجهز نفسي و أستعد و فعلا حلقت عانتي و جهزت نفسي و شاهدت فيلم سكس يجنن حتى كدت أن أقذف على روحي لكن تمالكت . بعد منتصف الليل تسللت للغرفة كالعادة و ألقيت نظرة أولا على فراش أختي فوجدتا تغط في النوم ثم توجهت الى فراش بنت عمي و كانت تتظاهر بحب النوم على الأرض مع أن فراش أختي يسع 2 و ظاهر عليه انه مشغول من الطرفين يعني انها كانت تنام جنبها لكن لما تريد الزب تنام في الأرض أكيد كل شي كان واضح عندي .
استلقيت خلفها مثل كل مرة و كنت بالشورت فقط و مررت يدي على فخذيها و بينهما و هي في قميص نوم شقاف رقيق حسب الملمس لكن اللون لا أعرف هههههه. الدنيا عتمة و بعدين مررت يدي بين فخذيها و لمست كسها و كان محلوق من غير شعر بس بدا لي صغير قليلا مع أني كنت شارب قارورتين بيرة فقط ، احسست بتنهد خفيف اهههه و حركة رجلين وسعت بها بين فخذيها ، كانت كل مرة لما اعمل معها هكذا تنقلب و تواجهني بوجهها للقبل و المص لكن هذه المرة ظلت هيك و أنا قلت في نفسي ممكن أختي تكون لسا ما نامت و هي خجلانة منها و تميت في اللمس و المداعبية و حطيت يدي على بزازها التي كانت من دون سوتيان و لقيتهم صغار قليلا و صلبين هذه المرة لكن قلت في نفسي ممكن تكون سخنانة كثيرا و هايجة لذلك بزازها تصلبوا أو ممكن البيرة عملت شغلها في رأسي ، لم أكترث للأمر و كان همي هو زبي و بس ، حاولت ادخل أصبعي في كسها لكنها ارتعشت مع انها كانت تحب اصبعي في كسها و ما تصبر عنه و لو لحظة و خاصة لما أفرك بظرها . انا قلت في نفسي هذا كله بسبب أختي و ممكن تكون فايقة و بنت عمي عارفة انها فايقة فاستحت و ربما اجرب بلطف و اشوف . أخرجت زبي و نزلت الشورت كله و مسكت يدها و حطيتها على زبي لكن مسكتها كانت متغيرة و انا كنت متعود على مسكة مختلفة ، هذه المسكة مسكة استكشاف و مسكة واحدة لم تلمس الزب من قبل . كيف؟ شيئ محير . لكن من شبقي ما اهتميت بالأمر لكنها تحسست زبي جيدا هذه المرة كأنها أول مرة تتعرف عليه و مسكت بيضاتي و لعبت بيهم جيدا مما زاد هياجي و بعدين بديت امرر زبي بين فخاذها و بين فلقاتها الطريتين و هي تتنهت بصوت خافت غير مسموع ، تنهدات فقط لكنها تبين شهوتها و تلهفها للزب . ظليت أفرشي طيزها و كسها بزبي حتى سخنت و كسها تبلل كثيرا و قررت هذه المرة أنيكها من طيزها كنت مشتاق للطيز كثيرا ، حطيت شوي لعاب على زبي و بين فلاقها و حطيت على خرم طيزها لكنها ابتعدت شوي كأنها ما بدها تتناك ، بقيت في حيرة من بنت عمي الليلة كأنها ما تريد الزب ، طيب ليش لعبت بزبي لما ما بدها ؟ احترت في أمري و حاولت مرة ثانية و كنت متعود مرات أنيكها من الطيز و هي يعجبها لكن لما حطيت رأس زبي فوق خرمها ابتعدت مرة ثانية و نفرت مني ، طيب ماعليش راح أنيكك من كسك و نشوف يا سيدي ههههه . مررت زبي فوق كسها افرشيه و كل ما المسها بزبي في كسها تتهيج و تتنهد بشدة كأنها أول مرة يلمسها زب ، عجبني الحال و تميت أفرشي كسها و بظرها بزبي و هي تكاد تنفجر من الشهوة بس كاتمة نفسها . لما قررت أدخل زبي البنت انقلبت و قابلتني لكن الدنيا ظلام لكن ارتميت فوقها لما فتحت رجليها و استغربت جسمها كأنها عاملة ريجيم و جسمها مو مثل ما كان . كان كل ما ارتبك علي شيء أقول في نفسي هذه البيرة و عمايلها . حطيت رأس زبي بين شفرات كسها و سمعت أه أهه و سكتت . لكي اسهل دخول الزب مررت رأس زبي بين شفرات كسها عدة مرات لكن الكس يظهر صغير شوي ، لا يهم . لما دفعت زبي في كسها ما دخل و ضرب فوق بظرها كأن شيئ منعه من الدخول و هنا سمعت كلمة أييي و الصوت مختلف . عاودت الكرة لكن زبي ما دخل ، كنت متعود بمجر ما احط زبي بين شفرات كسها يدخل يجري ، لكن المرة هذه غير . بعدين قلت في نفسي ممكن تكون عليها العادة و ما حبت تخجلني ، لكن افتكرت أنها لو كانت عليها العادة كانت خلتني انيكها من الطيز مثل ما متعودين . طيب ليش كسها منقبض و صغير و بديت أشك لكن الشهوة عماتني . و بعد مدة من التردد حسيت بيدها تمسك زبي و تحطه بين شفرات كسها و هي تنازع بلطف و بزازها مثل الصخر صلبين و بارزين لما لمستهم ، هنا قررت و دفعت زبي بقوة في كسها لكن حسيت كأن زبي اصطدم بحاجز او شيء غريب بمجرد ما دخل الراس و البنت قالت أيييي لكن بصوت خافت ، عاودت المرة الثانية و دفعت زبي بقوة أكثر و أنا حقيقة مستغرب و شكيت في حالي ، و شعرت أن زبي قطع أو اخترق هذا الحاجز و حسيت بتمزق فيه مثل ما تقطع شيء او توسع شيء كان مغلق ، و هنا سمعت الصوت الغريب غير صوت بنت عمي يقول أييييي أيييي أييي 3 مرات و سكتت و دخل زبي للآخر لكن حسيت شيء سائل يسيل على جانب زبي و يصل للبيضات و قلت مجرد ماء من كسها لأنها كانت هايجة و لمست السائل بيدي و مثل العادة حبيت لذوقه لكن هذه المرة له طعم غريب مثل طعم الدم في الفم ، كأنه دم . هنا قلت في نفسي أكيد القحبة حايضة و ما صبرت على الزب و خلتني أنيكها و هي بالحيض يخرب بيتها القحبة المعفنة . و أخرجت زبي بسرعة و اردت الإنصراف و ما عجبني الحال اطلاقا و لما جيت انصرف سمعت صوت أختي من تحتي و هي تقول بصوت خجول و خافت كمل ليش وقفت ؟ تسمرت في مكاني و راحت السكرة من راسي لكنها مسكتني بقوة من فلقاتي عشان ما اتركها و عرفت هنا أني فوق أختي يا ويلي فضيت أختي و لا شو عملت في حالي ؟ سحبت زبي بسرعة و رحت للضوء و فعلا لقيت أختي نايمة مكان بنت عمي و لما تفقدت سرير أختي لقيت وسايد فقط عليهم شرشف هههههههه . هنا عرفت انها هي من عمل لي الفخ لكن ما قدرت اتصرف ولا أعمل شيء و هي خجلانه و وجهها في الأرض لكن المشكل أن زبي ظل منتصب ما عرفت ليش و خاصة لما شفتها في الضوء جسمها مثل القمر و كسها يشهي العطشان و يقوم الزب الكسلان ، و عجبتني لما حطت عينيها في الأرض . قلت لها لماذا عملتي هيك أختي و خليتيني أفضك و أخسرك عذريتك الغالية و أنا آسف حسبتك بنت عمي . هنا قالت أول كلماتها و صوتها زاد هيجني فقالت لي أنا دبرت كل شيء ، كنت كل ليلة أسمعك تنيك بيت عمي و أنا أحك كسي من الشبق و أتلوى و انا اولى بيك من بنت عمك ، قلت لها وين بنت عمي ؟ قالت لي راحت من زمان و هي تبتسم لأول مرة كذلك . و بعدين جمعت كل شجاعتها و قالت لي انت مو فضيتني ؟ قلت لها نعم بالغلط . قالت لي لا يهم . المهم لا تروح علينا هذه الليلة ارجوك و كمل نيكك (قالت نيكك هيك و البنت لما تقول كلمة نيك هيك تزيدك شهوة و هيجان ) و بعدين اعمل الذي تراه مناسب لا تحرم أختك من لذة كنت مستنياتها من سنين أرجوك أخي ، و هي فاتحة رجليها و كسها لساته بالدم . و شفت الدموع في عينيها و الحقيقة صعبت علي و قررت أكمل و قلت في نفسي اللي وقع وقع . اقتربت منها و قلت لها أختي ممكن أطفي الضوء ؟ رفضت بشدة و قالت لي بدي اتمتع بكل شيء فيك و ما احرم نفسي من شوفتك ، لأنك ممكن تكون أول و آخر مرة تنيكني فيها . و ارتميت بين رجليها و هي مسكت زبي بيدها و وضعته بين شفرات كسها و انا دفعته داخل كسها و هي تصرخ لكن صوتها خافت و مسكتني من ظهري بقوة و تميت انيك فيها و هي تتنهد و تصرخ و ترتعش بشدة و انا نسيت حالي و انسجمت في الأمر و زادت سرعتي و حسيتها تتصلب و تتخشب و تصرخ أممممم أممممم يا ماما ما أحلا زبك أممممم و انقبض جسمها كله و عرفت انها جاءتها شهوتها لاني كنت متعود مع بنت عمي لما تجيها الشهوة تعمل هيك ، و بعدين ارتخت و أنا لساتني أنيك فيها و ما طولت حتي قذفت و هي بأول قطرة مني مسكتني بقوة لكي لا أقذف في الخارج و هذا عجبني كثيرا و نزلت كل شيء في رحمها و هي تنازع و تقبلني من فمي و تتأمل في جيدا و الفرحة بادية عليها . كانت أختي منتشية كثيرا لأنها أول مرة تتناك و من مين ؟ من أغلى شخص في حياتها ، مازلت اتذكر لما كانت تدللني و انا صغير و ما كانت تحرمني من شيء أبدا و الأن جاء علي الدور لرد الجميل . نكتها هذيك الليلة مرة واحدة فقط لأني كنت مصدوم شوي و خفت عليها تتألم لكن كسها كان صغير و ضيق و يجنن . و بمجرد ما خلصت النيك لبست الشورت و رحت لغرفتي و تركتها شبه نائمة . حتى أني ما أخذت حمام ، و الليل كله كنت افكر و ما جاني نوم تقريبا حتى للفجر و كل خوفي من ردة فعل أختي في الصباح كيف راح تكون ، ممكن تكرهني طول الحياة أو تتحاشاني و ما تعود معي مثل ما كانت من قبل ؟ في الصباح رحت للحمام لآخذ دش خفيف فوجدت الحمام مشغول كانت أختي فيه و لما جيت راجع سمعت باب الحمام ينفتح و هي خرجت لابسة بانوار و شعرها مغطي مثل العروس و الفرحة بادية عليها و لما وقعت عينها في عيني تبسمت و انا قلت لها صباح الخير و صحا حمامك . لما دخلت للحمام كانت نسيت بعض ملابسها الداخلية فيه فدخلت ورائي لأني كنت لسا ما غلقت الباب و قالت لي شو حبيبي زعلان مني ولا ايش ؟ استغربت السؤال و قلت لها مستحيل ازعل من أغلى أخت عندي ، و هناك عانقتني و قبلتني من فمي بحرارة و هي فرحانة و قالت لي صح النوم و الحمام يا أحلى عريس هههههه, عجبني كلامها كثير و عرفت أنها أعطتني الضوء الأخضر لبدأ مسلسل النيك معاها . المهم من السنة و أحنا نمارس النيك مع بعض في البيت فقط و نسيت بنت عمي تماما و كل ما تسألني أقول لها رايح أتزوج و ما يصح نعمل هيك . لكن الحقيقة أختي شبعتني و نستني أي بنت أخرى . في هذه السنة لاحظت تغير طباع أختي كثيرا ، فهي من قبل كانت عصبية بحكم عملها و مسؤولياتها و كانت تعصب بسرعة لكن من يوم فضيت بكارتها و ذاقت حلاوة زبي و ممارسة الجنس تغيرت طباعها و أصبحت ودودة كثيرا مع الجميع و دائما فرحانة و مسرورة ههههه . كأنها تزوجت عن صح . و أنا برغم كبر سنها وقعت في حبها لا أدري السبب غرام حقيقي و لي جاي كيف ما كان يكون المهم تكون هي معي . انتهت القصة و المرة الجاية رايح أحكيلكم كيف عرفت بنت عمي بسر علاقتنا لما تخلينا عنها أحنا الاثنين هههههه
afasfasfasf
كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع قصص سكس والاغراء .

جديد قسم : قصص سكس المحارم

  1. انا نفس الشي ولكن حملت وانجبت طفل وهو يكبر امامي وتريد اخر واستخرجت عقد زواج بيننا لاتريد غيري او ستمارس الجنس عالمكشوف لكي تشوه سمعتنا والان لنا 4سنوات ازواج وسعيدين للغايه

    ردحذف