-->

ناكنى بمجرد ما حاول (5- عرصنى و ناك اختى)


تانى يوم جاء حازم في الموعد بعد ما بابا و ماما نزلوا مباشرة، اظن ميادة اتصلت بيه و قالت له ييجى و ان الجو بقي امان، فتحت له هى الباب و دخلته و انا كنت قاعد في اوضتى، خرجت اقابله و اسلم عليه و كانت ميادة لابسه فستان قصير جدا مبين نص افخادها، و تحته شراب خفيف شفاف لغاية اعلي فخادها، و حاطه ميكياج و روج فوشيا ، كانت زي القمر، اتكلمنا شوية و هو كان قاعد جنبها و انا جنبه الناحية التانية، و كان بيحط ايده علي فخذها و يحسس عليه و هو بيكلمها كأنى مش موجود، و انهمكوا في الكلام و التحسيس لغاية ما صوتها بان فيه الهيجان و بدأت تنهج و هى بتتكلم ساعتها كان رفع فستانها و هو بيكلمها لغاية قرب كسها، لدرجة انى شفته بيلعب بصوابعه فوق الشراب في لحم فخادها و شفتها و هى بتنزل رجلها من فوق التانية و شفت الكيلوت بتاعها الساتان الاسود و هو فيه بقعة بلل عند كسها من شدة هيجانها و هو بيقرصها في فخدها من تحت كسها، انا كمان هجت جدا من اللي بيعملوا فيها و من منظر هيجانها و منظر زبه اللي ملي بنطلونه و بقي متحدد بكامل طوله و تخنه، انا كمان كنت بنهج من الهيجان و كنت بتجنب عينى تلاقي عيون اختى، لان احنا الاتنين كنا هايجين علي الاخر من اللي بيعملوا حازم فيها قدامى، لاقيت حازم بيحرك ايده التانية وراضهري، و نزل بيها لغايةة طيزي و دخلها في الشورت اللي كنت لابسه و حط صباعه بين الفلقتين و ايده التانية علي فخد ميادة، انا ضغطت علي صوابعه بطيزي تلقائيا انا كنت في اللحظة دي حاسس بقوته و بضعفي و انى المتناك بتاعه اللي ممكن يعمل فيا اى حاجة حتى لو يبعبصنى قدام اختى و معاها في نفس الوقت، انما ميادة كانت ساحت علي الاخر و رجليها اتفتحت و رمت راسها لورا،و مش عارفه انه بيلعب في طيزي في نفس اللحظة اللي ايده عند كسها ... و لما عمل حركته الاخيرة و لمس طيزي بإيده انا وصلت لقمة شهوتى .. فجأة قال لها استنى يا ميادة انا عايز عمرو في كلمة، و قام و انا قمت و رجليا مش شايلانى و هى فضلت زي ما هى، علي الكنبة و هى مش قادرة تسيطر علي هيجانها، مشيت قدامه بعد ما مسكنى من دراعي و رحت اوضتى و هو ورايا، كنت فاكر انه هيودينى اوضتى و يقول لي خليك هنا، انما لقيته اخدنى في ركن الاوضة اللي مش مكشوف من الباب اللي سابه مفتوح، و طلع زبه الصلب و مد ايده نزل الشورت بتاعى من علي طيزي و بعبصنى و هو بيبص في عيونى و قال لي "انزل مص" .. انا نزلت علي ركبي قدامه و اخدته في بقي، اول ما زبه دخل في بقي فقدت سيطرتى علي نفسي و جبت في كيلوتى، و انا بتأوه بصوت واطي مقدرتش اتحكم فيه و خفت لا تكون ميادة سمعتنى، مصيت له شويه و انا هيجانى ما بيقلش حتى بعد ما جبت، لغاية ما اكتفي، و خرج زبه من بقي، و قال لي "خلاص الباقي لميادة" ، و سابنى علي الارض طيزي عريانة، و كيلوتى مبلول باللي نزلته فيه و انا مش قادر اتحكم في نفسي من هيجانى و نشوتى، سمعته خرج لها، و سمعته بيبوسها و هى بتتأوه و بتقول له حاجة مسمعتهاش انما هو قال لها "لا متخافيش تعالي نروح اوضتك" و شفتهم بيعدو قدام باب اوضتى المفتوح داخلين اوضتها و هم بيبوسوا بعض و هو ايده ماسكه بزازها اللي خرجهم بره الفستان، فضلت مكانى علي الارض، مش قادر اتلم علي روحى و هو مقفلش باب اوضة ميادة عليهم للاخر انما قفله لغاية النص ، و سمعته و هو بيقول لها مصيه يا حبيبتى، و بعدها سمعت صوت المص و اتخيلت ميادة و هى عريانه معاه، و استمر الصوت و النأوهات اللي بتعلي و تخفت منها و منه ، و انا هيجانى بيزيد بشكل فظيع، و نزلت الشورت لغاية ركبتى و مديت ايدي العب في طيزي علي صوت اختى و هى بتمص لحازم، و افتكرت الانبوبه و اخدتها من درج المكتب و انا علي الارض و دخلتها في فتحتى، ساعتها سمعت صوت ميادة بتتأوه بغنج و شهوة "آآآه حازم ، حلو اوى، اه دخل لي زبك ، عشان خاطري، عايزاه ، حازم نيكنى، افتحنى.. آه " ، ساعتها انا جبت تانى و هى بتترجاه ينيكها، و لحست اللي نزلته و انا بحرك الانبوبة في طيزي ، و رفعت طيزي اتخيله بينيكنى و انا مستنى اسمع صرخة اختى و هو بيدخل فيها و يفض بكارتها، و ما انتظرتش كتير بعد دقايق ، سمعت "آه" عالية، و بعدها صوت غنج و كلام مش مفهوم، كأن شفايفه علي شفايفها، و بعدين صوت نيك و رزع و هى بتتأوه بصوت عالي و بتقول له "آه حازم هجيب تانى آآآ دخله كله اه اه اه اه اححح نيكنى نيك نيك نيك، آآآه اه اه اه آآآه جبت يا حازم جبت خليه في كسي متوقفش نيك" ، قمت و انا اترنح من الشهوة و الهيجان و مازالت الانبوبه في طيزي و مغرق نفسي من اللي جبته علي روحى، و اتجهت ناحية الباب احاول ان اري ما يفعلونه و لكن كل ما استطعت رؤيته كان خيال اختى و هى نايمة علي ضهرها و رجليها مفتوحين و رافعاهم علي الاخر و حازم فوقها و بيهبد في كسها تسمرت في مكانى اشاهد ما يفعله باختى و انا اعرف احساسها فقد كنت مكانها كتير، و مددت يدي احرك الانبوبه في طيزي و اضغط عليها و انا افكر في زب حازم يمتع كس اختى التى تكاد تجن من حلاوته .. تملكنى احساس شديد بانى خول ممحون و انى لا املك شيئا من الرجولة و هيجنى الشعور ده كالعادة و رغبت في حازم ان يأتى الان و ينيكنى قدامها او علي الاقل يدعها ترانى و هو ينيكنى كما رأيته ينيكها ، ذهبت الي دولابي و في كومة سرية اعرف مكانها سحبت كيلوت حريمى من كيلوتاتى و ارتديته و عدت لاتفرج لاجده قد وضعها علي حجره كما سبق و وضعنى عشرات المرات و هى تتنطنط علي زبه تنيك نفسها كما فعلت انا كثيرا، نظرت اليها، و هى لا تكاد تري او تشعر بما يدور حولها و بتجيب كل دقيقتين و تصرخ كل ما تجيب انما لا تقوم من علي زبه ابدا ، انامها حازم علي ظهرها ففتحت فخذيها بشكل تلقائي و رفعتهما حتى صارت ركبتيها بجانب صدرها ترفع له كسها لتسهل لزبه الدخول الي اعمق اعماقها و لكنه، تمهل و امسك بزبه و صرت انتظر ما سيفعل ، كنت اعرف انه سيدخله في طيزها الان، و فعلا، بدأت اختى تتأوه بغنج شديد و شاهدته و هو يتحرك ببطء و ثقه بينما يقبل شفتيها و يدفع زبه بداخل طيزها و هى ترفع له فخذيها لتسهل له دخولها، بعد دقائق. سمعت تنهيدتها ثم اهاتها و هى تقول له " حلو في طيزي. آآه زبك حلو اوى، نيكنى .." بدون الم تماما كما ادخله لي ، اعرف شعورها الان، الامتلاء و النشوة و الخضوع التام، مضى حازم يتحرك ببطء داخل طيزها، و هى تغنج بسعادة و تهمسله همسات اسمعها. "بحبك، نيكنى في طيزي ، احبك، نيك حبيبي نيك...."، و انا افكر في احساسي يوم ما فتحنى و شهوتى تزداد و اخرجت الانبوبة و وضعت اصابعى بدلا منها ، ثلاثة اصابع و دلكت طيزي من الداخل بشكل محموم و انا اتخيل زبه يوم مافتحنى في نفس الغرفة التى انا فيا الان علي بعد خطوات من مكانه الان حيث ينيك طيز ميادة بعد ان فتحها لتوه، و احسست بجسدي يتقلص و اسرعت بحركة يدي داخلي و جبت لتالت مره في الكيلوت البناتى... "حطه في كسي " سمعت ميادة ترجو حازم ثم سمعتها تتاوه "ااه ااي" ثم تصاعد غنجها حتى كادت تصرخ و انا اسمع صوت ارتطام جسديهما و حازم ينيكها بقوة في كسها، و استطعت ان اميز كلما تاتى شهوتها حيث يعلو صوتها و تصرخ. "آهآه آآآي" و لا يتوقف حازم و يقودها الي شبق اخر و انا لا اتوقف عن اللعب في نفسي و انا اتلوى و لا اكف عن التلصص عليهما و لا اتوقف انا ايضا عن قذف لبنى في حمى جنسية ملتهبة .
لم ادرك كم مر من الوقت لكننى سمعت حازم يقوم من علي السرير، و يذهب الي الحمام، و هو يمر يغرفتى، لاجده امامى عاريا تماما و زبه يتحرك امامه في كامل انتصابه و هو يلمع من بلل كس اختى ، شاهدنى علي هذا الوضع، عاريا الا من كيلوت حريمى، راقد علي الارض علي بطنى و يدي تلعب في فتحة طيزي، رفعت عينى اليه ، كأنى استعطفه ان يهدئ محنتى، و قمت جالسا تحت قدميه ناظرا الي زبه فرأي كيلوتى مبلل للغاية من الامام اشار لي ان امصه، و لم اكن بحاجة لاكثر من اشاره و التهمت زبه في فمى و اخذت اتذوق لبنه و سوائل كس اختى و طيزها ، و اندمجت في المص و لم ابالي بالاصوات التى صدرت عن شفتى و انا امصه بشراهة حتى وضع يده علي شعري يعبث به ثم شده و اخرج زبه من فمى و شدنى من شعري لاقوم واقفا و يقودنى الي الكرسي الكبير اللي فتحنى عليه و يخلينى اوطى علي الكرسي و ضهري له و انزل كيلوتى و دخل زبه في طيزي و ناكنى الي ان جاب لبنه في طيزي ثم تركنى مكانى و دخل الحمام.
afasfasfasf
كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع قصص سكس والاغراء .

جديد قسم :