-->

زيارتي لخالتي الجميلة جعلتني انعم بأجمل نيكة بحياتي

انا طالب باحدى الجامعات .. عمري 22 سنة واسكن وحيدا” في شقة استأجرتها لدى دخولي الجامعة لأعتباري ادرس في المدينة البعيدة جدا عن مدينتي حيث نشأت . وكوني اسكن بمفردي , كانت امور الجنس ميسرة لدي حيث كنت أحضر الفتيات الى الشقة و نستمتع بالنيك دون أزعاج . قضيت حياتي الجامعية هكذا من الناحية الجنسية ومؤخرا” بدأت اشعر بالملل من الجنس التقليدي , وأحببت أن يحدث شئ جديد لم اختبره من قبل …وفي أحد الأيام تلقيت اتصالا” من خالتي لتخبرني أنها ستأتي لتقيم عندي بضعة أيام ريثما تنجز بعض الاعمال التي كلفتها بها الشركة التي تعمل بها لأنجازها في المدينة التي أدرس .. رحبت بها طبعا” لكني أيضا” تضايقت لأن حضورها سوف يحد من حريتي ولأني لن استطيع أن أحضر واحدة من البنات بقصد المتعة والراحة وخالتي عندي في البيت أي أن النيك سيتوقف لأيام ولم أكن معتادا” على ذلك ... 

كان عمر خالتي 32 متزوجة منذ 4 سنوات وليس لديها أولاد وكانت رائعة الجمال بشرتها بيضاء ناصعة تفيض حيوية شعرها فاحم السواد وكذلك عيونها الواسعة , أما فمها فكان سلة فاكهة معلقة في وجهها . أما جسمها فقد كان تحفة اغريقية طولا” وتناسقا” و اكتناز , وكنت لاأزال أذكر بعض تفاصيله منذ كنت بسن الثانية عشر عندما كانت تبدل ملابسها في غرفتي أثناء زياراتها المطولة لمنزلنا قبل زواجها , دون أن تعير انتباها” لوجودي بداعي أني صغير , لكني كنت وقتها في بداية مراهقتي حيث الصور الجنسية التي تلتقط لا تمحى أبدا”…. وصلت خالتي في اليوم المحدد واستقبلتها بفرح وكذلك هي كانت سعيدة حيث لم نلتقي منذ مدة طويلة . جلسنا وأكلنا وشربنا وتبادلنا الأحاديث … مر يومان على هذا المنوال ولم يخطر ببالي أي شيء غير طبيعي .. و كما ذكرت سابقا” فقد بدأت أشعر بالضيق وبحاجتي للجنس الذي أدمنت عليه , حيث لم تكن تتاح امامي أي فرصة للأنفراد بالبيت لوحدي أضافة لأني أعطيتها نسخة عن المفتاح تحسبا” من أن تأتي للبيت وأكون خارجه ..وبدت أن أقامتها ستطول عندما سمعتها تخبر زوجها بذلك عندما اتصل بها مرة للاطمئنان ..كانت شقتي صغيرة غرفة نوم وصالة جلوس واستقبال, أعطيتها غرفة نومي لتنام بها وكنت أنام في الصالة على الأريكة بعد مشاهدة بعض المشاهد السكسية من أفلام السكس لدي وذلك بعد أن تكون قد نامت , حيث وجدت بها بعض العزاء عن انقطاعي عن النيك لكن هذا العزاء لم يكن ليكفي.. عندما كانت خالتي تأتي من العمل أكون غالبا” قد سبقتها فتبدل ملابسها وتحضر الطعام وتستحم لنأكل و تخلد للنوم ساعة أو اثنين لتصحو بعدها مساء” وتجلس معي لنتسلى أوتغادر للسوق أو لزيارة بعض الأصدقاء القدامى لتعود ليلا” وتنام…أخذت حالتي تسوء أكثر وأكثر , ومرة” كنت لوحدي أنتظر قدومها على الغداء وأفكر بحل لمشكلتي تذكرت أيام المراهقة عندما كنت أشاهد خالتي عارية وهي تبدل ملابسها فلم أحس إلا وبإيري ينتصب بشدة فقلت لما لا أعيد تلك الذكريات , وبينما أنا كذلك وإذ بها تدخل الشقة رحبت بها , وقلت ((بدلي تيابك واعملي حمام لبينما جهز الغدا))تفاجئت فلم تكن من عادتي ان احضر الطعام وهي موجودة , ولكنها فرحت وقالت((تأبش ألبي يا مريح خالتك)) فقلت في نفسي ((لسا بدي ريحك عالآخر)) ورحت أراقب بشبق ساقاها البيضاء اللماعة و مؤخرتها الممتلئة وهي تتمايل مع خطواتها تحت تنورتها التي تكاد تتمزق لشدق ضيقها بينما هي في طريقها للغرفة… ذهبت للمطبخ و وضعت الطعام الجاهزالذي كنت قد أحضرته من السوق في الميكرويف , ثم اتجهت إلى غرفة نومي حيث كانت تبدل ملابسها , 



كان الباب مغلق فنظرت من فتحة المفتاح التي كانت تكشف كامل الغرفة الصغيرة تقريبا” لتبدأ المتعة و لأصعق تماما” بما شاهدت لاحقا” …. كانت خالتي ترتدي لباس العمل الرسمي لدى دخولها المنزل , وهو تنورة تظهر ساقيها حتى الركب مع جاكيت رسمية وقميص رقيق تحتها , وعندما نظرت من الفتحة كانت قد خلعت الحذاء والجاكيت ووقفت أمام الخزانة لتضعها بها , مدت خالتي يدها إلى أزرار قميصها وأخذت بفكها وخلعته ليظهر معظم صدرها المكتنز فارا” من سوتيانها متمردا” عليه ومطالبا” بحريته .. ثم دفعت بطيزها للخلف و أنزلت تنورتها وانحنت لتبان طيزها الأسطورية البيضاء وكأنما نحتت من العاج , رأيت طيزها تتسع وتتباعد لتظهر أكبر و أحلى بعد أن تحررت وقد ابتلعت كلسونها الأسود الصغير المشدود والملموم داخل خندقها العميق .. استدارت للأمام فرأيت كسها منتفخا” ومرسوما” من وراء كلسونها الرقيق .. وضعت ثيابها في الخزانة وأخذت منها ملابس داخلية وغيرها فعرفت أنها ستخرج وذهبت الى المطبخ وأنا في حالة هياج لاتوصف وأيري أمامي يكاد يفضحني , حيث كنت أرتدي شورت قصير .. خرجت من الغرفة وهي تضع روب الحمام عليها ودخلت الحمام , أسرعت الى باب الحمام لأجدها لم تغلق الباب جيدا” وأن بإمكاني رؤيتها .. اتخذت موقعا” جيدا” للنظر ويدي تمسك أيري الصلب الذي كاد ينفجر ..كانت قد خلعت السوتيان وبان ثدييها الكبيران المدوران, كانا مشدوديش ومطلان على جسمها كأطلالة جبلين شامخين على سهول خصبة , تتوسط كل منهما هالة وردية واسعة في مركزها حلمة عنابية غامقة .. وبينما أتأمل نهديها بشبق مدت يدها إلى كلسونها , فتسارعت دقات قلبي كمن يشاهد هذا المنظر لأول مرة , ولكن بالفعل كنت أول مرة أرى فيها أمرأة ناضجة بهذه الإمكانيات والجمال عارية أمامي , ومن هذه المرأة ؟؟ إنها خالتي , حيث كنت اعتدت على نيك المراهقات والبنات اللاتي اصطادهم في الجامعة ..امسكت بكلسونها وأنزلته ببطئ حتى انكشف القليل المستور من طيزها وبقي عالقا” بين فخذيها عند كسها وكأن قسما” منه كان قد انحشر بين أشفار كسها , خلعت الكلسون وهي تدفع بطيزها للوراء باتجاهي فاتسعت طيزها وتباعدت أردافها ليظهر كسها الناعم المنتوف بأشفاره الوردية الغامقة المنتفخة قلت في نفسي ((إذا هلأ هيك كيف لكان بيكون لما بتنتاك؟؟))..لكن وقتها لم أتمكن من رؤية بخش طيزها لأن طيزها عميقة وممتلئة … وقفت تحت الدوش وأخذ الماء يسيل على جسدها الناعم وأخذت تفرك جسدها بالصابون وتمرر يديها على كل جزء منه , ولكنها كانت تركز على صدرها وطيزها و اعتنت كثيرا” بدعك كسها وتنظيفه , كانت أصابع يدها تنزلق بسهولة بين أشفار كسها , آآآه كم تمنيت لو كان أيري مكانها .. أنهت حمامها و بدأت بلبس ملابسها الداخلية عندها اسرعت باتجاه المطبخ و أنا أتخبط بمشيتي مما رأيت .. خرجت وهي ترتدي روب الحمام وذهبت للغرفة ولبست شورت وبلوزة قصيرة وجلست في الصالة تتابع التلفزيون ونادت لي ((خالتو ماجهز الغدا )) فرديت بارتباك ((ثواني خالتو وبيجهز)) … 



تناولنا الغداء وجلسنا بعدها نتحدث ونتابع التلفزيون وعيني لاتفارق جسدها وخاصة أنها ترتدي شورت وإن كان غير قصير ..وأثنائها خطرت ببالي فكرة .. سألتها ((بدك تطلعي اليوم المسا؟؟)) قالت ((لأ حبيبي اليوم تعبانة وبدي أرتاح))قلتلها ((لكان اليوم بنسهر سوا لأنو بكرا عطلة ومافي نوم بكير متل كل مرة)) قالت(( أي ليش لأ خالتو سهرنا لنشوف)) قلت بنفسي (( بدي سهرك سهرة نيك بحياتك ماتنسيها)) …. قمت وبدلت ملابسي وقلت لها (( أنا طالع عندي شغل مابتأخر ارتاحي أنتي , رح جبلك أفلام فيديو تتسلي فيها لحتى أرجع)) دخلت غرفتي وفتحت خزانتي الخاصة وأخرجت منها بعض الأفلام العادية و وضعت بينها أقوى فيلم سكس لدي .. وضعت الأفلام بجانب التلفزيون وقلت لها((هاي الافلام شوفي اللي بتحبيه)) … خرجت من البيت وكلي أمل أن يقع فلم السكس بين يديها وتشاهده , خاصة أنها لم تحظى بالنيك منذ أيام بعد قدومها إلي … 



عدت بعد ساعة وفتحت باب الشقة فجأة فرأيتها تجلس على الكنبة وهي تفتح رجليها وتضع يدها داخل الشورت ويدها الأخرى تعصر نهديها ..علمت وقتها أنها كانت تتابع فلم السكس وهذه بداية الخطة .. ارتبكت كثيرا” وبالكاد لملمت نفسها وأغلقت التلفزيون ولكن الفيديو بقي يعمل , دخلت وقد بدا وجهها محمرا” وهيئتها فوضوية قلت لها(( مرحبا خالتو اتأخرت عليكي شي )) ردت بارتباك ((لأ خالتو ))… قامت بسرعة ودخلت الغرفة بينما راقبت طيزها وهي تهتز لسرعتها بالمشي , توجهت مسرعا” للباب ونظرت من الثقب فرأيتها وقد استلقت على السرير وأنزلت الشورت والكلسون دون أن تخلعهما ويدها تدعك كسها المنتبج بشدة وتدخل أصابعها داخل كسها وجسمها يلتوي ويتقوس ففكرت أنه يجب أن أوقفها قبل أن تبلغ النشوة لتبقى متهيجة , طرقت الباب بينما أراقبها وارتبكت مجددا” , فقامت ورتبت هندامها و فتحت قلت(( شو رأيك تعمليلنا فنجانين قهوة لبينما غير تيابي)) ضحكت وهزت رأسها موافقة.. دخلت الغرفة وخلعت ملابسي دون أن أغلق الباب وكان أيري منتصبا” بشدة من منظرها وهي تلعب بكسها حتى كاد يخرج من الكيلوت الذي أرتديه .. نظرت باتجاه المطبخ بشكل مباغت لأجدها متسمرة على بابه وهي تنظر إلي, ارتبكت من جديد ودخلت المطبخ , استغليت الفرصة وخلعت الكيلوت ولبست الشورط بدونه لأريها أيري الكبير الضخم فتزداد تهيجا” , وفتحت خزانتي الخاصة التي تحوي ما لذ وطاب من المجلات والأفلام السكسية , ووضعت علبة سجائري فيها فوق المجلات .. خرجت وذهبت للمطبخ وكان صغيرا” وقلت ((بدك مساعدة)) فقالت (( خود الفناجين والمي عالصالون )) وبينما كنت أتحرك كنت أتعمد أن ألامس أيري المنتصب بطيزها وأحست هي به وشعرت أنها مستمتعة .. ذهبت للصالون بينما أحضرت هي القهوة ,جلست قبالتها ورفعت رجلي ليظهر أيري لها ولو قليلا” .. تناولت نصف الفنجان بينما أحدثها عن علاقاتي لكن بدون تفاصيل , و لاحظت أنها تسترق النظر باتجاه ايري.. وفجأة” قلت لها (( خالتو علبة الدخان بخزانتي جيبيلي ياها )) .. قامت إلى الغرفة حيث الخزانة وهناك طال غيابها .. قمت بهدوء ونظرت من الباب فرأيتها تتصفح إحدى المجلات بشهوة عارمة ويدها تمسك كسها بشدة .. رجعت وتركتها فترة ثم ناديتها ((خالتو وين السجاير)) , جاءت مسرعة وبيدها السجائر .. جلست وبادرتها بالسؤال ((شو عملتي بغيابي شفتي الأفلام اللي عطيتك ياهون , عجبك شي منهم)) , نظرت باتجاه أيري الذي بدا أكثر وضوحا” بعدما عدلت وضعيتي وقالت لي ((عجبني فلم يمكن أنت حاطو بالغلط بين الأفلام )) قلت ((شو هالفلم )) قالت (( هيدا اللي بعدو بالفيديو )) فتحت التلفزيون وكان الفيلم لازال في وضعية التشغيل , وظهرت لقطة لأمرأة تنتاك في طيزها عندها تظاهرت أنا بالأرتباك فبادرت هي بالقول ((حبيبي شي طبيعي أنو الشباب بعمرك يشاهدو أفلام سيكس ويمارسو الجنس إذا صحلهم منشان يصير عندهم خبرة قبل الزواج ويكونو عند حسن ظن زوجاتهم ويشبعوهم نيك , وحتى مايعذبوهم متل ما أنا عم أتعذب)) .. سألتها وقد عرفت الجواب مسبقا” ((خالتو وأنتي كيف عم تتعذبي)) جاوبت بتمرد وفجر حادين ((ما عم أشبع نيك , مانك شايف هالجسم الوالع شو بيطفيه؟؟)) …. 



عندها أحسست أنها الفرصة المناسبة فقمت ووقفت أمامها وايري منتصب بشدة تحت الشورت قبالة وجهها وقلت ((أنا مستعد أعمل أي شيء ولا شوفك عم تتعذبي )) .. عندها نظرت لأيري بنهم وقالت متغابية ((وأنت شو بدك تفيدني )) قلت لها وأنا أخرج أيري الضخم من الشورت ((هادا بيفيدك إذا بدك)) …… نظرت بشبق ونهم إلى زبي الكبير وكابرت على كسها بالكذب وقالت ((أنت ابن أختي ما بيجوز تنيكني )) فقلت مراوغا” ((أنا أبن أختك وأحق من الغريب بحل مشكلتك , ولا بدك تقنعيني أنو بعد هالعذاب مارح تطلع عينك لبرا وتشرمطي مع الرجال , أوليكون بدك ياني جبلك شباب ينيكوكي و يشبعوكي واشتغلك عرصا)) ..عندها نظرت إلى عيني نظرة شرموطة محترفة وقالت وهي تحول نظرها إلى أيري ((بصراحة زبك حلو وكبير خاصة” راسو لنشوف كيف رح تستعملو))…وهجمت على أيري , أمسكته بيدها ودفعته داخل فمها كله بالرغم من حجمه الكبير وأخذت تمصه بشراهة وتبصق عليه , كانت تدخله حتى بلعومها وتكاد تختنق به ولم تبالي بل كانت في قمة إثارتها , نزلت عن الكنبة للأرض وأدخلت رأسها بين فخذي وأخذت تمص بيضاتي وتلحسهما بشبق كبير, حتى بخش طيزي لحسته بلسانها الحار .. استمرت في المص بينما كنت أتأوه ألما” ولذة , بعدها أمسكت رأسها بكلتا يدي ورحت أدفع بأيري داخل فمها وأسحبه بقوة وعنف ,في حين كانت تأن و اللعاب يسيل من فمها بغزار .. سحبت أيري من فمها وذهبت للغرفة مسرعا” فصرخت (( وين رايح تعا طفي ناري )) لم أكترث لكلامها وتابعت إلى خزانتي وأخرجت منها علبة مرهم مخدر ورحت أضع منه على أيري لأنه كان على وشك القذف بعد ما تفننت في مصه وبعد أن نكتها بعنف في فمها ..نظرت للوراء وإذ بها تقف على باب الغرفة وهي تبتسم وتعض على شفاهها((تأبر ألبي من هلأ فنان وخبير كيف بس تتزوج ؟؟ نيال مرتك عليك , لكان متل هالحمار اللي عندي المخدر كلو مو سمعان فيه)) _(( لسه ما شفتي شي من الفن والخبرة )) ._((أنا جاهزة ومولعة شوفني كل شي عندك))..

عندها اقتربت مسرعة مني وحضنا بعضنا وأخذنا نقبل بعضنا ونمص شفاه بعض وأدخلت لساني في فمها و راحت تمصه حتى أحسست أنها ستقتلعه من جذوره وتبتلعه , نزلت إلى رقبتها أمصها وألحسها بينما كانت تأن وتتلوى بشدة .. امسكت ببلوزتها وخلعتها عنها ونزعت سوتيانتها بخفة وسرعة لينفلت ذلك الصدر أمام وجهي , هجمت عليه أمص حلماتها وقد بدت أغمق وأكثر انتباجا” مما رأيت سابقا”,طرحتها على السرير وأنا فوقها ارتوي من صدرها المكتنز وأثناءها خلعت ملابسي بالكامل , وإذ بها تمسك بأيري وتتحسس بيضاتي وتقول((يأبرني هالزب شوكبير وحلو بدي ياه يشقني ويشبعني نياكة)) .. زادت هذه الكلمات من حرارتي فنهضت وأمسكت بشورتها وسحبته لأرميه جانبا” , رفعت رجليها وباعدتهما وأمسكت بكلسونها السترينغ وسحبته للأعلى حتى ركبها , لأجد نفسي أمام أجمل كس رأيته في حياتي .. وجائني الجواب عن تساؤلي عندما راقبتها بالحمام _ إذا هلأ هيك كيف لكان بيكون لما بتنتاك؟؟_ كانت أشفارها متورمة بشدة وزنبورها منتفخ لآخر حد , وكان الإحمرار الشديد يغلف كامل كسها الغارق بسيل من إفرازاتها الشهية .. ضغطت رجليها نحو صدرها فارتفعت طيزها قليلا” وبان بخش طيزها لأول مرة .. بدا بخشها ناعم وصغير جدا” كحبة سمسم , عميق تحيط به هالة شديدة السمرة تتوسط طيزها الناصعة البياض .. لم أكن اطيق صبرا” بعدها لأتذوق رحيق كسها الرطب , نزلت بلساني عليه ألحسه بشراهة ممررا” لساني من زنبورها وحتى فتحة طيزها , وأخذت بمص أشفارها كلا” على حدا وبمداعبة زنبورها بأسناني حتى علا صوتها وتحولت أناتها وآهاتها إلى صراخ (( لحسو .. مصو.. فوت لسانك .. نيكني بلسانك قبل زبك .. بسرعة رح يجي ضهري ..)) .. ازداد حماسي فباعدت أشفارها بيدي حتى بانت فتحة كسها الصغيرة , وسرعت عملية اللحس وأدخلت لساني في فتحة كسها وقمت بتحريكه داخله بكل الأتجاهات , بينما كان أنفي يداعب زنبورها المنتصب , مما زاد صراخها (( آآآآآه أووووه , الحاس يا كس خالتك .. فوت لسانك حركو أكتر )).. فلبيت طلبها وأنا أقول (( بدي آكلو أكل حتى أشبع منو )) … وفجأة أمسكت بشعري وضغطت رأسي على كسها وتقوس ظهرها بشدة وشهقت شهقة كبيرة وأخذت تصيح (( إجاااا إجاااا ضهري آآآآآه )) وتقلص فرجها وتدفق ماء كسها الذكي وسال على وجهي لينتفض جسمها بعدها عدة نفضات وترقد هامدة على السرير… رفعت رأسي ونظرت إليها لأجدها وقد أغمضت عينيها وابتسامة عريضة مرسومة على وجهها تنم عن سعادة وشعور بالرضا .. كنت خائفا” بعد أن بلغت نشوتها وارتوت أن تعود لوعيها وتندم على ماجرى من نيك محرم , لكن علامات وجهها كانت تدل على عكس ذلك تماما”… ارتميت بجانبها وأيري بأشد انتصابه للأعلى فهو لم يفرح بكسها بعد , فما كان منها إلا أن امسكت به وقالت (( تأبرني إذا بلسانك الناعم عملت فيني هيك , شوبدك تساوي بهالزب التخين ؟)).. _ (( لسه ما عملتلك شي , السهرة بأولها و النيك لسه مابلش )) .. ضحكت بدلع وغنج كالشراميط وقالت (( خالتو شوي شوي عليي , أنا مو متعودة على هالنيك , جوز خالتك ماخرج نياكة , يعني خروق , وأيرو يادوب أكبر من لسانك بشوي )) .. _ (( منشان هيك كسك بعدو ضيق , لكان كيف بدك تتحملي زبي مع راسو الكبير ؟؟ يكون بعلمك مارح أرحمك )) .. _(( ولا يهمك , أنا من زمان ناطرة هيك نياكة , ومشتهية زب كبير متل زبك حتى لو شقني , أصلا” هيك النيك أوبلا , بعدين تأبر كس خالتك ما بينخاف عليك خبير وفنان نيك , اتحرك صار دورك لازم ترتاح أنت كمان حتى تكفيني بقية السهرة ..اليوم مافيه نوم )) …. نهضت على الفور بينما ظلت هي مستلقية , جثوت فوق صدرها ووضعت أيري بين نهديها بينما قامت هي بضغطهما حول أيري . نكتها بصدرها قليلا” ثم وجهت أيري إلى فمها وقامت بمصه بنهم وشراهة وكأنها المرة الأولى .. رطبت أيري جيدا” بفمها وأشبعته بلعابها الكثيف , سحبته ونزلت عن السرير ورفعت رجليها وباعدتهما قليلا” فانفتح كسها أمامي , قمت بلحسه لحستين مرطبا” أياه بلعابي .. أمسكت بأيري ورحت أدعك رأسه بكسها فصارت تتأوه وصرخت بي (( دخله شو ناطر.. امحنتني .. صار كسي نار )) _((مستعجلة ياخالتو ياشرموطة .. رح ندمك عالساعة اللي إجيتي فيها لعندي )) _ (( بسرعة ندمني لشوف شوناطر )) .. لم تكد تنهي كلمتها الأخيرة حتى ضغطت أيري ضغطة قوية دخل معها كله بكسها دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على أيري .. صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي .. لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تصرخ وتقول (( شقيتني يامجرم .. حرام عليك .. شوي شوي .. أنا خالتك مو شرموطة من شراميطك )) .. _ (( شو مفكرة لكان.. هيك النيك وأنت بدك تنتاكي .. أصلا” وحدة بجمالك وبجسمك اللي بيمحن ما لازم تنتاك غير هيك )) .. 



سكتت بعدها وبدا أن كلامي قد أقنعها و بأنها بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا” , فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة .. استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل أيري وأخرجه بقوة وأحيانا” كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا” وشمالا” , فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها , لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد (( آآآي نيكني كمان .. أقوى .. فوتو أكتر .. شقني .. افتحلي كسي .. وسعلي ياه ))…عندها أسرعت من حركة زبي , ثم أخرجته وأمسكت به , وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من أيري يدخل بكسها هو رأسه نظرا” لكبر حجمه , وكانت مع كل حركة تزداد أنينا” وتأوه … سحبت أيري من كسها ووجهته باتجاه فمها , وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضاتي بفمها , بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بيدي ..أثناء ذلك قلت لها ((وجعتك ماهيك؟)) .._ ((بس وجعتني كنت رح تموتني , حسيت كسي رح ينشق , بس كنت مبسوطة كتيير بهالنيك العنيف )) .. _(( بدنا نغير الوضعية , مامليتي منها )) .. ((أنت كيف ما نكتني بزبك مابمل , أنت بس نيكني وماعليك المهم تشبعني )) .._(( الظاهر أنك مارح تشبعي , وبصراحة كمان مابينشبع منك , يسلملي هالكس الساخن وهالطيز الكبيرة المهبرة )) .._(( عنجد خالتو طيزي كبيرة)) .. هنا صفعتها على طيزها صفعتين خفيفتين وقلت _ ((كبيرة وحلوووة , بتجنن للنيك )) غمزتها , فابتسمت وعضت على شفاهها وقد عرفت ماينتظرها لاحقا”… بعدها وقفت والتقط علبة المخدر ووضعت القليل على أيري , واستلقيت بجانبها , فعدلت وضعيتها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها , فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات أيري الموجعة .. وضعت أيري على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها جانبيا”بشكل عادي , فلم يرق لها الأمر كثيرا” , إذ كانت تنتظر نياكة عنيفة كما في السابق .. قررت أن أعوضها بشيء آخر , فمددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام حيث يدخل أيري ويخرج , ورحت ممسكا” بزنبورها وأنا أفركه بعنف , ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه .. نظرت إلي وابتسمت كناية عن الرضا , أشرت لها بشفاهي فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء , وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة , وفجأة ابعدت رأسها عني وقالت كمن خطرت بباله فكرة جهنمية (( خالتو خليني أقعد عاأيرك)).._((أي اقعدي تقعدي على قبري )) .. استلقيت على ظهري , بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي خصري ووجهها مقابل لي .. انحنت وأمسكت بأيري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدوية, تعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة , في حين أمسكت بصدرها ورحت ألاعبه , تسارعت حركتها وكانت طيزها الطرية ترتطم ببيضاتي عند نزولها فأحسست بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها , قلت (( ضهري رح يجي )) _ (( وأنا كمان طول بالك , اصبير شوي )) .. وبعد ثواني لم أستطع كبح صنبور المني فكررت(( رح يجي ضهري بكسك )) .._ (( معلش جيبو بكسي خليه يطفيني )) ..انفجر أيري داخل كسها الحار مفرغا” كامل حمولته من المني , بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا” …اضجعت فوقي ورحنا نتبادل القبل , وأيري لازال داخل كسها .. وضعت رأسها على كتفي وقالت (( أنا مو مصدقة أني عم أنتاك هالنيك , ومن مين من ابن أختي هالفحل )).._(( زعلانة يعني لأنو أبن اختك عم ينيكيك ويبسطك)) .. _(( بالعكس لما بيتحقق حلمي بالنيك عاإيدو أحسن ما روح ونييك الغريب , ما أنت هيك ألتلي ؟؟)) .._((أكيد هيك لأنو مرة متلك بهالطيز المليانة وهالصدر النافر بتشوف مليون زب تحت أمرها , وكل زب أكبر من التاني )) .._((بس أنا ماعدت بدي غير أير واحد ينيكني ويكيفني , هو أيرك يا روح خالتك )) .._((وأيري جاهز عاطول ينيكك ويبسطك , أنا ماصدقت شفت متل كسك وطيزك اللي بيحلم فيهون كل أير)).. _((خالتو… شوأكتر شي عجبك فيني )).._((بصراحة .. طيزك )).._ 



((ليش طيزي لهالدرجة حلوة؟ وشو عجبك فيها)) .._(( لأنها كبيرة وبالرغم من هيك محافظة عاشكلها وتناسقها , وأكتر شي عجبني بخشها الناعم , الظاهر جوز خالتي ماعم ينيكك بطيزك ؟)) .._((هه .. هوي يشبعني نيك بكسي بعدين ينيكني بطيزي )).._((يعني ماانتكتي ولامرة بطيزك؟؟)).._((منين ياحسرة خالتك , ولا بعرف الطعمة…المهم هلأ , شورأيك بحمام سوا؟؟)) .._((ليش لأ )) ..نهضت وهي تضع يدها على كسها مغلقة فتحته لكي لايسيل المني منها واتجهت إلى الحمام , أخذت المخدر و لحقت بها لأجدها تنظف كسها تحت الدوش.. وقفت أمامها وعانقتها وتبادلنا القبل والمص وقد بدأ أيري بالأنتصاب بسرعة البرق .. توقفت قليلا” وقلت لها (( طوبزي وفرجيني أحلى شي عندك )) .. فالتفت وأدارت طيزها نحوي وانحنت وأمسكت بفلقتي طيزها وباعدتهما , ليظهر بخشها الناعم البريء الذي لم يعرف النيك يوما” , متوسطا” طيزها البيضاء الكبيرة …لم أحتمل المشهد , إذ هجمت على طيزها برأسي وأدخلت وجهي بين الفلقتين ورحت ألحس بخشها بشبق عجيب .. صارت تضحك وتكهكه كالشراميط وقالت (( عامهلك خالتو مالو هربان منك )) .._((بدي الحسو بدي آكلو أكل .. بدي افتحلك ياه .. بس هيك ماني مستحكم منيح )).._((طول بالك شوي )) .. وهنا وقفت ثم نزلت إلى الأرض متخذة وضعية السجود , ورفعت طيزها لأقصى حد وقوست ظهرها للأسفل … عندها ظهرت طيزها بأجمل مشهد واضحة بكل تفاصيلها , وبدا بخشها واضحا” ومن السهل الوصول إليه.. نظرت إلي وقالت ((شو رأيك ؟؟ )) .._((بتجنن أنا رح موت من طيزك)) .. نزلت وراءها وامسكت فلقتي طيزها وباعدتهما , ورحت أمرر لساني بنشوة عارمة على كامل أخدود طيزها , ثم ركزت على بخشها الصغير , ورحت ألحسه بنهم شديد بيما بدأت مجددا” بالأنين .. حاولت أن أدخل لساني في بخشها وأنيكها به لكن بخشها كان ضيق ولم أستطيع.. وضعت يدي على بخشها , وبدأت عملية التوسيع .. أدخلت سبابتي وشعرت ببخشها يطبق عليها بشدة , ففكرت أنه مع أصبعي حدث هذا فكيف بأيري ؟؟ .. لكني كنت مصمما” على نيكها من طيزها مهما كانت الصعوبات ولم تكن أقل مني أصرارا”.. استمريت بالتوسيع بأصبعي , وقمت بإدخال أصبع آخر , وتناولت علبة المخدر وقمت بوضعه على بخشها وأدخاله مع أصبعي لفترة , ثم سألتها (( لسه حاسة بشي ؟)) .._((يعني شوي مو كتير .. خلصني بلش نياكة , رح موت لحتى جرب أنتاك بطيزي )) .._((بس لسه ماتخدر بخشك ورح يوجعك كتير , ماشفتي شو صار بكسك ؟؟)).._((أصلا” احلى شي بنياكة كسي أنك وجعتني , دخلو وبردلي طيزي متل ما ولعتها )).. أمسكت بأيري وقتها ووضعت عليه فازلين من العلبة التي أحتفظ بها في الحمام , ووضعته رأسه على بخش طيزها ودفعته ببطء شديد , أخذت تأن من الالم وتصيح مع كل جزء بسيط يدخل طيزها .. أحسست بمقاومة كبيرة من بخشها الضيق , فزدت الضغط وعلا صوتها فقلت عندها (( حاولي إنتي ترجعي شوي شوي لحتى يفوت هيك أسهل إلك))..وبالفعل أخذت تدفع بطيزها للوراء قليلا” قليلا” حتى دخل رأس أيري وهو الجزء الأصعب …عندها توليت المهمة ورحت أضغط بقوة أكبر دون رحمة أو أكتراث بصراخها وآلامها فلم أعد أطيق صبرا”..أمسكت بيديها ووضعتهما خلف ظهرها وثبتهما بقوة , ودفعت أيري دفعة قوية ليستقر بكامله داخل طيزها ولتصرخ ألما” ونشوة قائلة((افتحتلي طيزي … شقيتني ..حاسة زبك رح يطلع من تمي ..كفي خالتو لا توقف )) ..عندها وبعد ماسمعت بدأت بنيكها ببطء وقلت ((دخيل طيزك شو سخنة .. بخشك ضابب عاأيري حاسس كأنو رح يقطعو))… زدت من سرعة النيك وزادت هي هياجها وانفعالها .. تركت يديها ورحت أصفعها على طيزها وأنا أنيكها حتى احمرت ..أخرجت أيري من طيزها بهدوء , لأجد بخشها محمرا” بشدة ومتسعا” , هجمت مسرعا” بلساني وأدخلته في بخشها وقمت بتحريكه داخله وصرت أدخله وأخرجه كما لو أني أنيك طيز خالتي بلساني …عندما انتهيت من اللحس , عدت مجددا” لأدخل أيري بطيزها وأنيكها بعنف وأصفعها على طيزها بينما تقول لي (( نيكني بطيزي .. شقني .. افتحني ..خلي أيرك يوصل لمعدتي )) ..استمريت بالنيك , تارة في طيزها وأخرى بكسها , حتى صرت أدخل ايري بطيزها وأسحبه لأضعه في كسها وهكذا بالتناوب.. ثم توقفت وقلت (( بدي نيكك وأنتي واقفة)) ..فوقفت وسندت يديها على الحائط وحنت ظهرها للأسفل وباعدت رجليها … وضعت أيري بطيزها وأمسكتها من شعرها ورحت أنيكها بقوة وسرعة حتى أحسست بأن أيري سيقذف فصرخت (( رح يجي ضهري وين بجيبو)) صرخت وقالت (( جيبو بتمي خليني دوق حليباتك)) ..سحبت أيري من طيزها بسرعة بينما استدارت جاثية أمامي ورفعت رأسها وفتحت فمها قليلا” .. وضعت أيري أمام فمها وبدأ يقذف بغزارةعلى وجهها وداخل فمها ..أمسكت بأيري وأدخلته بفمها ليكمل قذفه داخله وشفاهها مطبقة عليه تماما”..انتهيت من القذف فابتلعت ما بفمها وراحت تمص أيري وتلعق ماتبقى عليه ….. 

ارتميت على الأرض وجلست بقربي فقلت (( كيف شفتي نياكة الطيز ؟؟)) .._((بتجنن تأبر ألبي .. مع أني حاسة أنو طيزي مفتوحة و واسعة كتير)) .._ 

(( أكيد هيك رح تحسي لأني فتحتها وسعتها بأيري)) .._ 

((يعني ما عذبتك لأنها ضيقة ؟؟)) …_ 

((بالعكس أحلى شي فيها أنها ضيقة وبالرغم من هيك بلعت زبي بعدين بلع , وأنتي ماتعذبتي؟؟)).._ 

((أكتر شي عذبني راس أيرك هالكبير ريتو مايفارقني , 

بس بعد اللي دخل صارت النيكة أسهل وأطيب 

وصرت أتمنى ماتشيلو من طيزي )).._ 

(( شو رأيك بحليباتي .. طيبين عجبوكي؟؟)).._ 

((ياي بيجننو نزلو بتمي سخنين كتير وكانت كمية كبيرة ملئت تمي)) 

نهضنا بعدها و نظفنا بعضنا تحت الدوش وخرجنا إلى الصالون …………. 

أكملنا بقية السهرة التي امتدت حتى الفجر على هذا المنوال , 

مص 

ولحس 

ونيك بكل الأوضاع .. 

واستمرينا هكذا طيلة مدة بقائها عندي , 

حتى أنهت عملها وحان وقت الرحيل … 

كنا حزينين جدا” ولكني وعدتها أن أزورها قريبا” … 



وبالفعل زرتها بعد مدة وقضيت معها ثلاثة أيام أخذت خلالها خالتي إجازة من العمل لتتفرغ لي ... 

وليتسنى لنا النيك معي أثناء تواجد زوجها بالعمل , حتى الليل... 

لم يخلو من النيك أحيانا” حيث كنا نسهر وينام زوجها باكرا” بسبب عمله في اليوم التالي …. 

لم تكن خالتي هذه سوى بداية لقصة طويلة لهذا النوع من الجنس واللذة والشهوة مع نيك المحارم , 

فقد وجدت الأمر في غاية المتعة وتابعت في الأمر لأستدرج من أشتهي من محارمي من الجميلات والمثيرات , 

ولأحظى بنيك ميسر لا توازي متعته متعة أي نيك آخر.
afasfasfasf
كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع قصص سكس والاغراء .

جديد قسم :

إرسال تعليق