و كانت هنيه مستسلمه تماما لها ثم عادت رشا و جلست و اشارت لها ان تقترب و طلبت منها ان تستدير و تحسست طيزها الطريه بيدها و كان هناك بقعه ما زالت مبتله فسألتها متصنعه القرف ما هذا و إذا كان هناك بلل اخر اريد ان اراه . و كانت هنيه في العاده تطيعها طاعة عمياء حتى قبل هذا الموضوع و لكنها الآن وجدت مبرر لما هو اكثر وهو ممارسة احلى جنس سحاق مع هذا الجسم الناري الملتهب باللذة و الجمال و كانت دائما تتخيلها و رأسها بين فخذيها و هي تلعق مثل القطه كسها الصغير . و قد كانت رشا جالسه مثل ابن عمها و هنيه تقف امامها و ترفع ثوبها و رشا تكشف عليها و تبحث بأصابعها عن مواقع البلل ثم داعبت الشعيرات الناعمه القليلة المنتشره و لمست كسها و سألتها إذا كان لمس هذا المكان كانت تجيب اجابات مقتضبه فتطلب مزيد من الايضاح و تسالها هل وضع زبه هنا و تضع اصبعها على فتحة كسها . ثم أخذتها الى الحمام و فتحت الماء و أمرتها ان تخلع كل ملابسها و ان تستحم جيدا حتى لا يكون هناك أي شيء عالقا بجسدها من أثار اسماعيل و هنا قررت ان تمارس معها جنس سحاق و تنيكها بعد الاستحمام . و وقفت هنيه امامها للمره الأولى عاريه تماما و بدأت تستحم و رشا تعطي تعليماتها من قرب وهنيه تنفذ في ثواني الأمر كان صدرها جميل و حلماته ورديه و كانت طيزها بيضاء و ناعمه . بعد ذلك اخذت الصابون و طلبت منها ان ترفع يداها و تسندهم على حائط الحمام و تبرز مؤخرتها لتنظفها لها و كانت يدها ترتعش عندما تلمس فتحاتها و كانت هنيه ايضا ترتعش مع اللمس الذي كررته مرات و مرات بعدها جعلتها تجلس في ارضية البانيو و تفتح رجليها و تدعك كسها بيدها و تظاهرت بانها تشرح لها كيف كان ينيكها فوضعت يدها على كسها و أخذت تدعكه لها في جنس سحاق حار جدا و مثير للشهوة و الغريزة الجنسية .
و حين شعرت بها ترتعش من الشهوة و الرغبة سحبتها خارج البانيو و اعطتها منشفه و طلبت منها ان تجفف نفسها و تلحق بها و كانت ملابس رشا قد ابتلت فخلعتها كلها و لبست قميص نوم خفيف و مكشوف و بلا ملابس داخليه . و نامت على ظهرها و خرجت هنيه من الحمام و هي تلف الفوطه حول جسدها و اشارت لها بان تقترب من جانب السرير و ان تخلع الفوطه لترى إذا كانت نظفت نفسها جيدا . و هنا كشفت عليها مره اخرى من الأمام و من الخلف و باعدت رشا اقدامها و فتحتهما و طلبت منها ان تجلس بينهم فارتكزت هنيه واقفه على ركبتيها بين فخذي رشا التي طلبت منها ان تحكي لها مره أخرى و انها ستقرصها من حلمتها إذا شعرت بالكذب و سألتها هل لمستي زبه فأحابت بالنفي فتأمرها أن تقترب منها فتميل هنيه عليها و تعطيها بزها فتقرصها من حلمتها برفق و هي تمارس معها جنس سحاق بطريقة ذكية جدا . ثم بعد ذلك تتركها لتقف على ركبتيها مره اخرى بين ارجل رشا النائمه على ظهرها التي بدأت النشوة تظهر عليها فضمت فخذيها قليلا و اصبحت تحتضن ركبتيها و اعادت السؤال مره اخرى و ردت هنيه بالايجاب و سالتها هل لامس زبه فمك فاحمر وجهها و نفت فاشارت لها بأصبعها ان تتقدم بصدرها مره أخرى هذه المرة مالت عليها هنيه و كانت تشعر بحرارة جسدها على كسها و بطنها و صدرها و اخذت تقرص الحلمتين النافرتين و هي تعلن انها لم تعد تصبر اكثر على جنس سحاق معها .
و لاحظت عند ذلك إنها بدأت تصدر تأوهات خافته و تركتها لتكمل و افهمتها انها لا توافق على الردود المختصره و طلبت تفاصيل اعمق فحكت لها انه هددها مره بانه سيغتصبها بالقوه إذا لم تقبل قضيبه و انها حين وافقت جعلها تضع طرفه في فمها و انه كان يضغط على وجهها و يمسح قضيبه على خدها بعد ان يقذف حليب زبه . و هنا طلبت رشا منها ان تمثل لها ما حدث و ان تتخيل انها اسماعيل و هذا حتى تجبرها على ممارسة جنس سحاق دون ان تكشف امرها و مدت يدها و رفعت ثوبها لوسطها فانكشف كسها الصغير و ترددت هنيه من المفاجأة لكن رشا امسكت رأسها و وضعته بالقوة على كسها و هي تصيح فيها عايزاكي تنضفيه بلسانك . و بدات هنيه تقبله بتردد في البدايه ثم تحولت إلى قطه جائعه و طلبت منها أن تجلس فوق بطنها و تنحني و تضع بزها الصغير في كسها ثم تأكل كسها بشفايفها بينما رشا كانت تلعب في فتحاتها بأصابعها و أخذت راسها بين فخذيها كما تمنت و هي تصفعها علي طيزها في جنس سحاق جد ساخن حتى وصل الأثنين لقمة النشوة
تعليقات: 0
إرسال تعليق